التخطي إلى المحتوى
عشان تبقي تقولي لأ

انتقام نرجسي وتشويه سمعه يطول الفنانه دلع لرفضها العمل مع ٢ من القوادين فالدعاره من بينهم واحده مثلية الجنس

محمد حنفي

بداية القصة كانت اول تعامل شغل مع امراه سيئة السمعة تدعى “م” والتي أدركت الفنانه دلع بعد أيام أنها امراه مثليه وكانت دوما ما تطلب منها أفعال خارجه مع الزبائن داخل المحلات(قبلات واحضان وغيره) وكانت دائما تحدث بينهم خلافات لرفض دلع القيام بذلك وكانت ترفض أن تعلمها باجورها أو أي تعامل مع أحد حتي أنها وضعت لها لبيس رجل لم يكن يقوم بدوره كلبيس وانما كان عصفوره لها ينقلها اخبارها فقط.

وفي أحد الليلات حدث خلاف و قررت دلع إنهاء العمل معها لأنها رأتها شخصيه نرجسيه لا تطاق فحدثت “م” أحد الأشخاص ليصلح الخلاف ولكن دلع رفضت الصلح وأصرت علي انهاء التعامل.

ومن هنا يظهر لها أحد شيفات النمر الذي كان مشهور بسمعته السيئه وأن جميع الراقصات معه ليس لديهم أي تراخيص مزاولة المهنه و معروف أنه يستخدمهم فالدعاره كقواد محترف منذ سنوات عديده و يتفق مع الزباين علي نص المبلغ له و النص للراقصه.

رفضت دلع العمل معه أيضا بسبب سمعته السيئه ومن هنا شن عليها حربا متحدا مع “م” التي تركتها دلع سابقا و أصبحوا ينشرون عنها الاشاعات الجنسيه والفضايح فكل مكان كلما وجدوها تعمل في أحد المحلات ذهبوا لينشروا عليها الفضائح فقالوا أنها لديها عضوا ذكريا ليجعلوا الزباين بالمحلات تقلق منها و اتهموها بالبيدوفيليا و المثليه الجنسيه و كانوا يسلطون عليها الزبائن التي كانوا يتعاملون معها باوردات الدعاره أن يمنعوا نمرها مالمحلات و ينشروا الكلام عليها أيضا فأصبحوا يسلطون كل من استطاعوا من العاملين فالمحلات و حتي الزباين لينتقموا منها لانها فقط رفضتهم.

حتي أنهم ذات مره طلبوا من صحفي إن يكتب عنها مقال متهمينها به بكل هذه الافتراءات ليساعد في نشر شاءعاتهم هل هذا كله كانت تستحقه لأنها رفضت العمل مع اتنين معروفين بممارسة الدعارة.